السبت، 4 يونيو 2011

اعترافات)

التالي



(اعترافات)

يقول البروشادور في حديث له عن المسلمين:



(إن هذا المسلم الذكي الشجاع ، قد ترك لنا حيث حل آثار علمه وفنه ، أنار مجده وفخاره. ثم يقول: من يدري؟ قد يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الإفرنج مهددة بالمسلمين ، فيهبطون من السماء لغزو العالم مرة أخرى -ولست أدعي النبوة- ولكن الأمارات الدالة على هذه الاحتمالات كثيرة لا تقوى الذرة ولا الصواريخ على وقف تيارها).



من كتاب لم هذا الرعب من الإسلام لسعيد جودت ص (19-23)







ويقول مرماديوك:



(إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً ، إذا رجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حينما قاموا بدورهم الأول ، لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع أن يقف أمام حضارتهم)

المصدر السابق والصفحة نفسها







ويقول الدكتور حسن عباس زكي أنه قرأ لمؤلف فرنسي كتاباً جاء فيه:



(لو أن العرب عرفوا قيمة الإسلام لحكموا العالم إلى قيام الساعة)



كما أنه قرأ لمؤلف إنجليزي كتاباً جاء فيه (إن نظام الزكاة في الإسلام هو أفضل حل لمشاكل العالم)







وتقول العالمة الذرية (جونان التوت)- التي أسلمت على يد البيصار من بين (250) رجلاً وامرأة أشهروا إسلامهم في اليوم نفسه ومن بينهم سفير غانا:



(المسألة ليست انتقالاً من دين إلى دين آخر ، ولا هي تحد لمشاعر وطقوس توارثناها ، إنما هي الحرية المنشودة والفردوس المفقود الذي نشعر بأننا في أشد الحاجة إليه ، نحن الشباب في الغرب نرفض واقع الدين الرومانسي ، والواقع المادي للحياة ، وحل هذه المعادلة الصعبة هي أن نشعر بالإيمان بالله)

ليست هناك تعليقات: